فيما تواصل فرق الإنقاذ لليوم السابع على التوالي جهودها للوصول إلى أحياء تحت الأنقاض، ضربت اليوم (الخميس) هزة ارتدادية بقوة 4.8 درجة على مقياس ريختر وسط المغرب، شعر بها سكان عدد من المناطق.
وقال مسؤول بالمعهد المغربي للجيوفيزياء إن الهزة الارتدادية وقعت في منطقة إيغيل بإقليم الحوز (جنوب غرب مراكش) وهو مركز الزلزال الأول الذي ضرب المنطقة (الجمعة) الماضي مخلفا نحو 3 آلاف قتيل ودماراً واسعاً، مشيراً إلى أن الهزة سجلت نحو الساعة 6:35 صباحا بالتوقيت المحلي (5.35 بتوقيت غرينتش).
وتشير الإحصائيات الحديثة إلى أن الزلزال الذي كانت شدته 7 درجات على مقياس ريختر تسبب حتى اليوم بوفاة 2946 شخصا وإصابة 5674، فضلاً عن الدمار الكبير.
وتشكل الطبيعة الوعرة لمعظم المناطق التي ضربها زلزال أكبر التحديات أمام فرق البحث والإنقاذ التي تسابق الوقت للوصول إلى أحياء، بينما تستمر العمليات الرامية لفتح الطرق الجبلية المؤدية إلى القرى النائية، وسط مخاوف من انهيارات صخرية جديدة.
في غضون ذلك، أعلن الصليب الأحمر الألماني، إلغاء إرسال مساعدات كان من المقرر أن تصل المغرب، وفق ما أوردت الوكالة الألمانية للأنباء، مبيناً أن الأسباب خارجة عن إرادته وإرادة شركائه في الصليب والهلال الأحمر، بعد أن تم الإعلان عن قواعد ولوائح جديدة دون إشعار مسبق، مما يجعل من المستحيل أن تقلع الطائرة اليوم.
وأضاف «من المهم، في أوقات مثل هذه، أن يتم تقديم المساعدات وفقا لمستوى الحاجة، وأن يحظى العمل الانساني بالدعم من جميع الأطراف».
وقال مسؤول بالمعهد المغربي للجيوفيزياء إن الهزة الارتدادية وقعت في منطقة إيغيل بإقليم الحوز (جنوب غرب مراكش) وهو مركز الزلزال الأول الذي ضرب المنطقة (الجمعة) الماضي مخلفا نحو 3 آلاف قتيل ودماراً واسعاً، مشيراً إلى أن الهزة سجلت نحو الساعة 6:35 صباحا بالتوقيت المحلي (5.35 بتوقيت غرينتش).
وتشير الإحصائيات الحديثة إلى أن الزلزال الذي كانت شدته 7 درجات على مقياس ريختر تسبب حتى اليوم بوفاة 2946 شخصا وإصابة 5674، فضلاً عن الدمار الكبير.
وتشكل الطبيعة الوعرة لمعظم المناطق التي ضربها زلزال أكبر التحديات أمام فرق البحث والإنقاذ التي تسابق الوقت للوصول إلى أحياء، بينما تستمر العمليات الرامية لفتح الطرق الجبلية المؤدية إلى القرى النائية، وسط مخاوف من انهيارات صخرية جديدة.
في غضون ذلك، أعلن الصليب الأحمر الألماني، إلغاء إرسال مساعدات كان من المقرر أن تصل المغرب، وفق ما أوردت الوكالة الألمانية للأنباء، مبيناً أن الأسباب خارجة عن إرادته وإرادة شركائه في الصليب والهلال الأحمر، بعد أن تم الإعلان عن قواعد ولوائح جديدة دون إشعار مسبق، مما يجعل من المستحيل أن تقلع الطائرة اليوم.
وأضاف «من المهم، في أوقات مثل هذه، أن يتم تقديم المساعدات وفقا لمستوى الحاجة، وأن يحظى العمل الانساني بالدعم من جميع الأطراف».